صفحات من كتاب تاريخ حرق الكتب من سومر الى العراق الحديث................................ ترجمة : فاروق سلوم
Es una nota periodística árabe del escritor iraquí Farouq Salloum sobre la obra de Fernando Báez, es interesante porque expone varios temas del autor y la divulgación en el Medio Oriente:
انه فصل من كتاب ..هذا الذي يتقدم الحكاية ، ويختار له مؤلفه الشاعر الفـنـزويلي
فرناندو باييز مقدمة في سطر واحد يقول:
( كل كتاب أُحرق ..فقد أضــاء العـالم ).
.وهو قول أيمرسون الذي يعود الى القرن التاسع عشر.وهو شخصية مدنية امريكية في عمل مجال التربية والثقافة والسياسه ايضا ..وهو كاتب وباحث ووزير ..معروف بحرصه على التنوع الأثني وحقوق الأقليات الثقافية ..
و الشاعرالفنزويلي فرناندو باييز ، المتخصص بالمكتبات والشؤون الثقافية والذي يرأس مؤسسة ثقافية مهمة في فنزويلا - المكتبه الوطنيه الفنزويليه .. تستـعين به اليونسكو خبيرا دوليا في قضايا المكتبات والحضارات القديمة كما حصل في اختياره ضمن وفد اليونسكو الذي زار العراق من بداية مايس- آيار حتى الثاني والعشرين منه/2003 .. وهو يكشف اطرافا من التحقيق في قضية نهب المتحف العراقي واحراق المكتبات بعد احتلال بغداد.. التحقيق الذي أجرته لجنة دولية متخصصة من منظمة اليونسكو. ويعتبر التقرير الذي تقدم به باييز من الفصول المهمة التي أعدتها مجموعة المنظمة الدولية برئاسة المفتش العام الفرنسي للمكتبات الوطنية جان ماري آرنولت والتي زارت العراق يومذاك وعضوية جيل مارتن مدير مساعد لشؤون المكتبات في المنظمة الدولية .كان تقرير باييز قد كتب باللغة الأسبانية .وعكفت على ترجمته الى الأنجليزية ماريا .أيه. غونزاليس من جامعة تكساس وهو فصل من كتاب ( التاريخ العالمي لأحراق الكتب سومرالى العراق الحديث )..المطبوع في اسبانيا 2004.
غلاف الطبعه الأنكليزيه والتي لم يسمح للمؤلف بدخول الولايات المتحده لحضور حفل التوقيع
كتب فرناندو بايي في مقدمة فصله عن بغداد ز
( القدر قد كُتب..لكن يدا مقدسة هي التي تقلب الصفحات )
ـ هذه العبارة التي لاحقتني خلال الحياة والتي كانت مكتوبة في ركن بعيد من اعالي بيرو..اصبحت الآن اكثر تعبيرا واعمق فهما. فقد كلفني مكتب اليونسكو بالسفر الى بغداد ، ضمن مجموعة دولية للتحقيق في سرقة المتحف الوطني وحرق المكتبات واختفاء الأرشيف الوطني العراقي .وفيما كنت مشغولا خلال سنوات ..لأنجاز كتابي عن تدمير الثقافة عبر العصور ..تأتي رحلتي هذه لتضع فصل النهاية المأساوية غير المتوقعة لكتابي .ـ وفيما يتأمل هو الطريق الطويل ..ويرتمي بخدر شديد على مقعد السيارة طوال الطريق الممتد الى بغداد يجد نفسه في شوارع المدينة السحرية
( وصلت بغداد المدينة السحرية مدينة الف ليلة وليلة..وعاصمة الجمهورية العراقية كما تكتب بالعربية..يوم الاثنين 5 / مايس أيار / 2003 الساعة الرابعة وسبعة وثلاثين دقيقة بعد الظهر ضمن مجموعة كبيرة وكنت الوحيد وسط هذه المجموعة من أميركا اللاتينية ..عدا الكندي من أصول أرجنتينية ( مانويل اوليفيري ) ..كنت مسمرا طوال الوقت أمام هذه الرحلة غير المخططة المفاجئة..في تدفق الأحداث..وفي القلق الذي يبدو مثل بحر من الظنون حول الآتي ..او..مايمكن ان يحدث. كانت الأسئلة تكتسحني فهل كنت محقا.. باتخاذ قرار الذهاب الى العراق وهل سأكون آمنا وهل حقا ان 200,000الف قطعة من المتحف العراقي قد اختفت وهل حقا تم حرق ملايين الملفات في المكتبة الوطنية وهل تبالغ التقارير الصحفية .. واذا كان قد قتل اثني عشر صحفيا في الحرب .. فكم ضحية سيكلف هذا الصراع .
كنت أقاوم تلك الأفكار وأنا مسمر من الإرهاق في السيارة حين لمحت عبر النافذة ذلك النهر الأسطوري يتلوى مثل جرح عبر تلك المدينة ..انه نهر دجلة التاريخي. )
حرق المكتبة الوطنيه - بغداد 2003
كان فرنانديز قد وصل يوم 5/مايس /2003 أي بعد اقل من شهر من سقوط النظام في بغداد
وخلال سبعة عشر يوما يلاحظ تدفق الأحداث ..القتل والسرقة تحت انظار قوات الأحتلال..والسلب كطريق للبحث عن فرصة للعيش لآلاف العاطلين الذين تحولوا الى لصوص يسرقون ثقافة بلدهم ويحرقون وثائق التاريخ الذي هم جزء منه بتشجيع ودعم من احزاب وجماعات جاءت مع القوات الأمريكية التي احتلت بغداد..اذا لم يكن تاريخهم هم ..ويرى ان فقدان قرابة مليون كتاب من المكتبة الوطنية ..وملايين الوثائق ـ بضمنها اول جريدة بالفارسية ـ وملايين الصفحات من التاريخ العثماني و5000 مخطوطة من مكتبة الأوقاف وموجودات المدرسة المستنصرية .. ومكتبة جامعة بغداد التي تأسست عام 1956م وقد سرقت موجداتها وأحرقت ..ومكتبة جامعة البصرة
ومتحف البصرة الذي فقد 4000قطعة وجامعة الموصل التي سرق منها واحرق قرابة 100,000مائة الف كتاب..وعشرات المكتبات المحلية في المدن الأخرى لهو عمل محترف استهدف محو ذاكرة شعب ومسخ تاريخه:
( كنت يوم 13/ مايس / 2003 مصدوما وتعززت صدمتي حين وجدت ان الأدارة العسكرية لقوة الاحتلال ترفض ان تحمل ايا من عسكرييها تبعة ما يحصل…وكنت يومها استعيد رقم ( ثلاثة ) في البحث التاريخي وفي تاريخ الدمار الثقافي الذي اخذ مني وقتا طويلا وانا اعد لكتابي حول حرق الكتب عبر التاريخ الإنساني ..لقد دخل الرقم ثلاثة في الكثير من الأحداث المدمرة للثقافة في التاريخ البشري..
_ عام 1933 احرق النازيون آلاف الكتب ..قبل سبعين عاما من الآن.
_ عام 213قبل الميلاد قام الإمبراطور شي هونج تي باني سور الصين بالأمر بحرق بكل مايذكر بالماضي لتبقى في ذاكرة الأجيال أحداث عصره فقط ..وفي 643 /644 احرق العرب مكتبة السكندرية وفي 1453 دخل الأتراك القسطنطينية وقاموا بتدمير كل وثائقها ومخطوطاتها..وفي 1813 دخل الجنود الأميركان مدينة يورك واحرقوا برلمانها ومكتبتها ووثائقها في عملية شبيهة مع ما يحصل هنا مع اختلاف الشهادات والشهود..وفي 1943 احرق هجوم جوي مكتبة بافاريا واحرق اكثر من مليون كتاب..وفي عام 1993 تم تدمير اكثر من اثنتي عشرة مكتبة في كرواتيا ..والآن 2003..مكتبات العراق وكنوزه الآثارية ..)
لايغفل الشاعر الفنزويلي فرناندو باييز مشاعره الشخصية وهو يرى اكبر قوة دولية تساهم في السماح للآلاف من اللصوص ..والناهبين ان يدخلوا المكتبات والمتاحف لحضارة تزيد على خمسة آلاف سنة وسرقتها وتدميرها بحجة ان هذه القوات لاتمتلك تعليمات لأطلاق النار على المدنيين..
كما يجد ان تلك الفرية تستحق ان يكتب عنها فيقرر ان يصدر كتابين آخرين عن العراق ..وقبل
نهاية رحلته الى البلاد يسجل في آخر الفصل..
(في هذه المدينة التي احرقت ذاكرتها ودمرت شواهدها اتساءل..هل يمكن ان يتخيل المرء
قدرا اسوأ لأرض كانت قد بدأت فيها حضارتنا ألأنسانية)..ويمضي فرناندو باييز مع رئيس اللجنة الدولية الفرنسي جان ماري آرنولت دون ان يطلبا تأشيرة للعودة مرة اخرى كما تشير المعلومات بعد ان ترددت سلطة الأحتلال منحهما تأشيرة الدخول الأولى ضمن لجنة اليونسكو
فرناندو باييز امام حطام وبقايا مقاعد المكتبه الوطنيه المنهوبه 2003
ملاجظة : صدرت الطبعه الأوللى بالأسبانيه عام 2004 وتلتها طبعات متعدده بالألمانيه والبولونيه واليابانيه والبرتغاليه والفرنسيه وقد حضر فرناندو باييز معظم حفلات التوقيع على النسخ الأولى في عواصم البلدان تلك وحين صدرت الطبعه الأنكليزية في الولايات المتحده الأمريكيه عام 2008 لم يمنح المؤلف سمة الدخول لحضور حفل توقيع نسخ الطبعه الأنكليزيه في نيويورك
مقاله ولقاء مع المؤلف
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=107076
يصدر بالعربيه قريبا
انه فصل من كتاب ..هذا الذي يتقدم الحكاية ، ويختار له مؤلفه الشاعر الفـنـزويلي
فرناندو باييز مقدمة في سطر واحد يقول:
( كل كتاب أُحرق ..فقد أضــاء العـالم ).
.وهو قول أيمرسون الذي يعود الى القرن التاسع عشر.وهو شخصية مدنية امريكية في عمل مجال التربية والثقافة والسياسه ايضا ..وهو كاتب وباحث ووزير ..معروف بحرصه على التنوع الأثني وحقوق الأقليات الثقافية ..
و الشاعرالفنزويلي فرناندو باييز ، المتخصص بالمكتبات والشؤون الثقافية والذي يرأس مؤسسة ثقافية مهمة في فنزويلا - المكتبه الوطنيه الفنزويليه .. تستـعين به اليونسكو خبيرا دوليا في قضايا المكتبات والحضارات القديمة كما حصل في اختياره ضمن وفد اليونسكو الذي زار العراق من بداية مايس- آيار حتى الثاني والعشرين منه/2003 .. وهو يكشف اطرافا من التحقيق في قضية نهب المتحف العراقي واحراق المكتبات بعد احتلال بغداد.. التحقيق الذي أجرته لجنة دولية متخصصة من منظمة اليونسكو. ويعتبر التقرير الذي تقدم به باييز من الفصول المهمة التي أعدتها مجموعة المنظمة الدولية برئاسة المفتش العام الفرنسي للمكتبات الوطنية جان ماري آرنولت والتي زارت العراق يومذاك وعضوية جيل مارتن مدير مساعد لشؤون المكتبات في المنظمة الدولية .كان تقرير باييز قد كتب باللغة الأسبانية .وعكفت على ترجمته الى الأنجليزية ماريا .أيه. غونزاليس من جامعة تكساس وهو فصل من كتاب ( التاريخ العالمي لأحراق الكتب سومرالى العراق الحديث )..المطبوع في اسبانيا 2004.
غلاف الطبعه الأنكليزيه والتي لم يسمح للمؤلف بدخول الولايات المتحده لحضور حفل التوقيع
كتب فرناندو بايي في مقدمة فصله عن بغداد ز
( القدر قد كُتب..لكن يدا مقدسة هي التي تقلب الصفحات )
ـ هذه العبارة التي لاحقتني خلال الحياة والتي كانت مكتوبة في ركن بعيد من اعالي بيرو..اصبحت الآن اكثر تعبيرا واعمق فهما. فقد كلفني مكتب اليونسكو بالسفر الى بغداد ، ضمن مجموعة دولية للتحقيق في سرقة المتحف الوطني وحرق المكتبات واختفاء الأرشيف الوطني العراقي .وفيما كنت مشغولا خلال سنوات ..لأنجاز كتابي عن تدمير الثقافة عبر العصور ..تأتي رحلتي هذه لتضع فصل النهاية المأساوية غير المتوقعة لكتابي .ـ وفيما يتأمل هو الطريق الطويل ..ويرتمي بخدر شديد على مقعد السيارة طوال الطريق الممتد الى بغداد يجد نفسه في شوارع المدينة السحرية
( وصلت بغداد المدينة السحرية مدينة الف ليلة وليلة..وعاصمة الجمهورية العراقية كما تكتب بالعربية..يوم الاثنين 5 / مايس أيار / 2003 الساعة الرابعة وسبعة وثلاثين دقيقة بعد الظهر ضمن مجموعة كبيرة وكنت الوحيد وسط هذه المجموعة من أميركا اللاتينية ..عدا الكندي من أصول أرجنتينية ( مانويل اوليفيري ) ..كنت مسمرا طوال الوقت أمام هذه الرحلة غير المخططة المفاجئة..في تدفق الأحداث..وفي القلق الذي يبدو مثل بحر من الظنون حول الآتي ..او..مايمكن ان يحدث. كانت الأسئلة تكتسحني فهل كنت محقا.. باتخاذ قرار الذهاب الى العراق وهل سأكون آمنا وهل حقا ان 200,000الف قطعة من المتحف العراقي قد اختفت وهل حقا تم حرق ملايين الملفات في المكتبة الوطنية وهل تبالغ التقارير الصحفية .. واذا كان قد قتل اثني عشر صحفيا في الحرب .. فكم ضحية سيكلف هذا الصراع .
كنت أقاوم تلك الأفكار وأنا مسمر من الإرهاق في السيارة حين لمحت عبر النافذة ذلك النهر الأسطوري يتلوى مثل جرح عبر تلك المدينة ..انه نهر دجلة التاريخي. )
حرق المكتبة الوطنيه - بغداد 2003
كان فرنانديز قد وصل يوم 5/مايس /2003 أي بعد اقل من شهر من سقوط النظام في بغداد
وخلال سبعة عشر يوما يلاحظ تدفق الأحداث ..القتل والسرقة تحت انظار قوات الأحتلال..والسلب كطريق للبحث عن فرصة للعيش لآلاف العاطلين الذين تحولوا الى لصوص يسرقون ثقافة بلدهم ويحرقون وثائق التاريخ الذي هم جزء منه بتشجيع ودعم من احزاب وجماعات جاءت مع القوات الأمريكية التي احتلت بغداد..اذا لم يكن تاريخهم هم ..ويرى ان فقدان قرابة مليون كتاب من المكتبة الوطنية ..وملايين الوثائق ـ بضمنها اول جريدة بالفارسية ـ وملايين الصفحات من التاريخ العثماني و5000 مخطوطة من مكتبة الأوقاف وموجودات المدرسة المستنصرية .. ومكتبة جامعة بغداد التي تأسست عام 1956م وقد سرقت موجداتها وأحرقت ..ومكتبة جامعة البصرة
ومتحف البصرة الذي فقد 4000قطعة وجامعة الموصل التي سرق منها واحرق قرابة 100,000مائة الف كتاب..وعشرات المكتبات المحلية في المدن الأخرى لهو عمل محترف استهدف محو ذاكرة شعب ومسخ تاريخه:
( كنت يوم 13/ مايس / 2003 مصدوما وتعززت صدمتي حين وجدت ان الأدارة العسكرية لقوة الاحتلال ترفض ان تحمل ايا من عسكرييها تبعة ما يحصل…وكنت يومها استعيد رقم ( ثلاثة ) في البحث التاريخي وفي تاريخ الدمار الثقافي الذي اخذ مني وقتا طويلا وانا اعد لكتابي حول حرق الكتب عبر التاريخ الإنساني ..لقد دخل الرقم ثلاثة في الكثير من الأحداث المدمرة للثقافة في التاريخ البشري..
_ عام 1933 احرق النازيون آلاف الكتب ..قبل سبعين عاما من الآن.
_ عام 213قبل الميلاد قام الإمبراطور شي هونج تي باني سور الصين بالأمر بحرق بكل مايذكر بالماضي لتبقى في ذاكرة الأجيال أحداث عصره فقط ..وفي 643 /644 احرق العرب مكتبة السكندرية وفي 1453 دخل الأتراك القسطنطينية وقاموا بتدمير كل وثائقها ومخطوطاتها..وفي 1813 دخل الجنود الأميركان مدينة يورك واحرقوا برلمانها ومكتبتها ووثائقها في عملية شبيهة مع ما يحصل هنا مع اختلاف الشهادات والشهود..وفي 1943 احرق هجوم جوي مكتبة بافاريا واحرق اكثر من مليون كتاب..وفي عام 1993 تم تدمير اكثر من اثنتي عشرة مكتبة في كرواتيا ..والآن 2003..مكتبات العراق وكنوزه الآثارية ..)
لايغفل الشاعر الفنزويلي فرناندو باييز مشاعره الشخصية وهو يرى اكبر قوة دولية تساهم في السماح للآلاف من اللصوص ..والناهبين ان يدخلوا المكتبات والمتاحف لحضارة تزيد على خمسة آلاف سنة وسرقتها وتدميرها بحجة ان هذه القوات لاتمتلك تعليمات لأطلاق النار على المدنيين..
كما يجد ان تلك الفرية تستحق ان يكتب عنها فيقرر ان يصدر كتابين آخرين عن العراق ..وقبل
نهاية رحلته الى البلاد يسجل في آخر الفصل..
(في هذه المدينة التي احرقت ذاكرتها ودمرت شواهدها اتساءل..هل يمكن ان يتخيل المرء
قدرا اسوأ لأرض كانت قد بدأت فيها حضارتنا ألأنسانية)..ويمضي فرناندو باييز مع رئيس اللجنة الدولية الفرنسي جان ماري آرنولت دون ان يطلبا تأشيرة للعودة مرة اخرى كما تشير المعلومات بعد ان ترددت سلطة الأحتلال منحهما تأشيرة الدخول الأولى ضمن لجنة اليونسكو
فرناندو باييز امام حطام وبقايا مقاعد المكتبه الوطنيه المنهوبه 2003
ملاجظة : صدرت الطبعه الأوللى بالأسبانيه عام 2004 وتلتها طبعات متعدده بالألمانيه والبولونيه واليابانيه والبرتغاليه والفرنسيه وقد حضر فرناندو باييز معظم حفلات التوقيع على النسخ الأولى في عواصم البلدان تلك وحين صدرت الطبعه الأنكليزية في الولايات المتحده الأمريكيه عام 2008 لم يمنح المؤلف سمة الدخول لحضور حفل توقيع نسخ الطبعه الأنكليزيه في نيويورك
مقاله ولقاء مع المؤلف
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=107076
يصدر بالعربيه قريبا
Comments
informados
Deberías unirte a nuestros enlaces
y pedirle a Báez que abandone
esa filosofía de ataque total a sus adversarios, más paz y calma,
nada de usar grupos violentos
para intimidar a grupos de derecha
y esa política de usar abogados para perseguir a sus contrincantes, es momento de afecto, se ha ganado una imagen de un intelectual que se vale de gente extraña para defenderse y eso es triste
Por qué se une a los iraníes?
Solo la gente buena sabe.sólo que
el que sabe es bueno